مرجعيه السيستاني ومليشات مقتده ونوري المالكي والمحتل اوجه متشابهه
--------------------------------------------------------------------------------
كلنا يعلم ويدرك عمالة العجل السيستاني منذ نعومة اضافره لم نرى منه خيرا فكان الشركله ومايزال عميلا خائسا جبانا تلعنه تواريخ الشعوب وترميه بسلتها المهمله فهذا المدعو علي السيستاني والملقب بمرجع الشيعه في النجف اصبح واضحا كفره وعناده وعمالته لايران ولأمريكا وعمالته وتواطئه مع حفنة السراق في المنطقة الخضراء مع تقاسمه ميزانية العراق وشعبه المسكين مع حكومة الفساد وذلك بتوجيه قطعان الهمج الرعاع باتخابهم والدفاع عنهم رغم كشف زيفهم حتى امام المجتمع الدولي فضلا عن عامة الناس الذين ادركوا جبن وخسة ونذاله السيستاني .فليوم عاد الشيطان في النجف وبلباس القديسين والروحانيين والمراجع بصمته وسكوته الذي لاينفك عنه منذ ولادته فلم يتكلم ولم يقول قولا بخصوص المحتل وشانه الكافر وتدخله السافر ولم يتكلم ولا ينطق ايضاااا بما يحدث في الشارع من استعراض لميلشات قذره ملعونه طائفيه مقيته اكلت شعب العراق بجرمها وخستها ونذالتها فهي والمحتل وجهان لعمله واحده .فلا بارك الله بشعب وبجمهور يقوده شيطان بائس يقطن ارض النجف ولابارك الله بأمة لاتنتفض بوجه هكذا عميل ملعون ميقيت[center]