فضيحة اخرى من فضائح كلاب مقتدى الجاهل

بسم الله الرحمن الرحيم
فضيحه اخرى من مسلسل فضائح التيار المقتدائي وزعيمه مقتدى الجاهل الذي يملك قاعده شعبيه من الناس المغفلين المغلوب على امرهم الذي اوهمهم بأنه يدافع عن العراق وانه يدافع عن حقوقهم وخيراتهم والادهى من ذلك اوهمهم بأنه يسيرعلى خط والده (قدس سره) ولا ادري هل هؤلاء الناس الذين يتبعونه هل هم نيام ام انهم اموات اين هم من فضائح مقتدى الجاهل لعنه الله عند ذهابه الى تركيا والسعوديه وسوريا وايران اين هم من مسلسل فضائح العضو في التيار المقتدائي بهاء الاعرجي فبلامس كان بهاء الاعرجي يخرج على شاشات الفضائيات العراقيه منها والعربيه ويعقد المؤتمرات الصحفيه وينوه بانه سوف نعمل على بناء العراق وايظا نعمل على تأسيس المشاريع الخدميه الى الناس وانه سوف نساعد كل محتاج من الناس البسطاء وهنا السؤال يطرح نفسه
في اي شي تساعد الناس يابهاء الاعرجي ابسرقة اموال الناس الفقراء
ام بعقد الاتفقيات والصفقات التجاريه مع الاجانب لصالحك انته وزعيمك الفاشل الفاشل مقتدى الجاهل
اين الناس الشرفاء العراقيين
اين المخلصين الوطنيين من التيار المقتدائي وزعيمه مقتدى انظروا الى بهاء الاعرجي ماذا فعل اثناء سفره الى لندن قام
بشراءه منزلا فخما له في منطقة كنسنغ تاون مقابل حديقة الهايد بارك المشهورة في وسط لندن القريبه من وست منستر ومن بناية البرلمان الأنكليزي بمبلغ 650.000 ألف باون (1.300.000) ألف دولار .
وهذه ليست المرة الاولى التي يفتضح فيها امر الاعرجي فقد قالت مصادر مطلعة جدا لوكالة انباء براثا قبل شهرين تقريبا ان بهاء الأعرجي قبض مبلغ 650 ألف دولار سمسرة في مدينة بيروت، وقالت المصادر إن النائب الأعرجي تسلم مبلغ 650 ألف دولار لقاء صفقة نفط مع تاجرين عراقيين في الإمارات أحدهما (..... عريبي) وذلك عصر يوم السبت في فندق فينيسيا في بيروت، وقالت المصادر إن النائب الأعرجي أوجد جو من الوهم بذهابه لبيروت بحجة العلاج.
المصادر أكدت إن اللقاء تم تسجيله لحساب جهة أمنية وإن المبلغ تم إيداع بعض منه في بنك لبناني ذا هوية بريطانية. يذكر إن النائب الأعرجي يدير عدة شركات وبأسماء متعددة بعضها مستقر في المنطقة الخضراء
فالينظروا الناس الذين يتبعون هذا التيار المنحرف الملعون وقائده مقتدى الجاهل
متى تفوقوا من نومكم
الى متى الى متى يامغفلون
الى متى الى متى
اين الغيره العراقيه
اين اهل النخوه من مقتدى وتياره الكافر
انا لله وانا اليه راجعون
وحسبنا الله ونعم الوكيل