لا تحزنوا على فقد صدام لطالما..
هَتَفَ عاشت بلاد العُرب بِلادي
لا تحسبوا برحيلهِ تُنسى مأثرهُ..
بطلاً بصمودهِ أحيا سيرة ألاجدادِ
لم يخشى ألا الله (والظلمُ يُحيطهُ )..
بقرأنه تحدى سطوة ألاوغادِ
فكان نِعمَ المؤمنُ المحتسبُ..
نَطقَ الشهادةَ (فأخرسَ الجلادِ)
أرادوا بفعلتهم تِلكَ أن يفسدوا..
عَرفات الحجيج وفرحة ألاعيادِ
لا عَجبَ من أُناسٍ باعوا ضمائرهم !
لقِوى الطُغيان والكفر وألالحادِ !!!
خانوا العـــراق وجعلوه رهينةً ..
لكن الله يُمهل وهو للخائنين بالمرصادِ
فاليكتب التأريخ قصةَ قائدٍ ..
سَطرَ للعـــراق مجداً من ألامجادِ .